إن المعـــــاكس ذئــــب يغريـ الفتـــــــاة بحيلــــــهـ...
يقـــولــ هيـــا تعـــاليـ إلـــى الحيــاااهـ الجميلـــهـ...
لكـــــلــ بنــــت صـــديـــق وللخـــليـــل خليــــلــلهـ...
وانقـــادت الشـــاة للذئــب بنفــس ذليـــــلـــهـ..
فيـــــا لفحـــــــش أتتـــــــهـ ويــا فعـــــالـ وبيــــلهـ...
حتـــــى إذا الوغــــد أروى مـــن الفتـاة غليلــهـ...
قــالـ الــلئـــيم وداعـــاُ ففـــي البنــات البــديلــهـ...
بكـــت عذابـــاُ وقهـــراُ علــى المخـازي الوبيــــلهـ...
مــــن صــدق الذئــب يومــا أوردهـ اليـــوم المـــوت غيــلهـ...
ردودكـــــم يا الحـــــلوووويـــ،...ــــن